جذبت سوق الغاز الطبيعي المسال المزيد من التعاملات في ظل وجود إمدادات جديدة من الولايات المتحدة وأستراليا، ما يعزز القوة التفاوضية للمشترين. حسب وكالة «بلومبيرغ» الأمريكية.
تاريخيا تم بيع الغاز الطبيعي المسال بعقود طويلة الأجل تتضمن إمدادات المنتجين والمشترين في وقت أقل. أما الآن فوفرة الغاز الطبيعي المسال في البلدان المستوردة، وراء دعم إعادة التفاوض بشأن الاتفاقات القائمة منذ 20 عاما وأكثر، فيما تشير الوكالة إلى أن لجنة التجارة تحقق في صفقات البيع طويلة الأجل، وإعادة التفاوض على أكثر من 600 مليار دولار.
وأضافت: بحلول 2020، سيكون هناك من 40 - 50 مليون طن من الغاز المسال لا مأوى لها، في ظل التخطيط لزيادة صفقات الغاز الطبيعي المسال على المدى القصير، ما يتيح الفرصة لتحسين السيولة في الأسواق الآسيوية والعالمية.
من ناحية ثانية، سجلت بي.إتش.بي بيليتون خسارة سنوية قياسية بلغت 6.4 مليار دولار ما نسبته 81 % أمس (الثلاثاء) متضررة من رهانات خاسرة على النفط الصخري وكارثة في سد بالبرازيل، إضافة إلى هبوط أسعار السلع الأولية، لكنها أبدت بعض التفاؤل مع استقرار الأسعار وتراجع النفقات.
وأشار الرئيس التنفيذي لبي.إتش.بي بيليتون أندرو ماكينزي إلى إنه من السابق لأوانه القول بأن الأسوأ قد انتهى في قطاع الموارد الطبيعية، متوقعا أن تظل الأسواق متقلبة داخل النطاقات الأخيرة.
وباستثناء 7.7 مليار دولار تتعلق بخفض قيمة أصول ومصاريف فإن الأرباح الأساسية هبطت 81 % إلى 1.2 مليار دولار في السنة التي انتهت في يونيو حزيران 2016، من 6.4 مليار دولار قبل عام متأثرة بضعف أسعار السلع الأولية، فيما كان الربح الأساسي الأضعف من نوعه منذ اندماج بي.إتش.بي وبيليتون في 2001، لكنه جاء أفضل من توقعات المحللين التي بلغت 1.1 مليار دولار مدعوما بالحديد الخام والنحاس.
تاريخيا تم بيع الغاز الطبيعي المسال بعقود طويلة الأجل تتضمن إمدادات المنتجين والمشترين في وقت أقل. أما الآن فوفرة الغاز الطبيعي المسال في البلدان المستوردة، وراء دعم إعادة التفاوض بشأن الاتفاقات القائمة منذ 20 عاما وأكثر، فيما تشير الوكالة إلى أن لجنة التجارة تحقق في صفقات البيع طويلة الأجل، وإعادة التفاوض على أكثر من 600 مليار دولار.
وأضافت: بحلول 2020، سيكون هناك من 40 - 50 مليون طن من الغاز المسال لا مأوى لها، في ظل التخطيط لزيادة صفقات الغاز الطبيعي المسال على المدى القصير، ما يتيح الفرصة لتحسين السيولة في الأسواق الآسيوية والعالمية.
من ناحية ثانية، سجلت بي.إتش.بي بيليتون خسارة سنوية قياسية بلغت 6.4 مليار دولار ما نسبته 81 % أمس (الثلاثاء) متضررة من رهانات خاسرة على النفط الصخري وكارثة في سد بالبرازيل، إضافة إلى هبوط أسعار السلع الأولية، لكنها أبدت بعض التفاؤل مع استقرار الأسعار وتراجع النفقات.
وأشار الرئيس التنفيذي لبي.إتش.بي بيليتون أندرو ماكينزي إلى إنه من السابق لأوانه القول بأن الأسوأ قد انتهى في قطاع الموارد الطبيعية، متوقعا أن تظل الأسواق متقلبة داخل النطاقات الأخيرة.
وباستثناء 7.7 مليار دولار تتعلق بخفض قيمة أصول ومصاريف فإن الأرباح الأساسية هبطت 81 % إلى 1.2 مليار دولار في السنة التي انتهت في يونيو حزيران 2016، من 6.4 مليار دولار قبل عام متأثرة بضعف أسعار السلع الأولية، فيما كان الربح الأساسي الأضعف من نوعه منذ اندماج بي.إتش.بي وبيليتون في 2001، لكنه جاء أفضل من توقعات المحللين التي بلغت 1.1 مليار دولار مدعوما بالحديد الخام والنحاس.